يتغلب الطفل على الخوف من النوم بسريره وحيدا بالتدريج وأن لا ينام في حجرة والديه كما فعل ناصر قبل أن ينام عندما شاهد فيلما مرعبا، ولما نام فزع من حلم مخيف فذهب مسرعا لحجرة والديه لينام عندهم، ولكن أمه وجدت حلا لتجعل الظلام جميل باستخدام النجوم المضيئة