يواجه الطفل أحيانا الخوف من الذهاب إلى المدرسة، لكنه يتعلم في القصة أن المدرسة مكان ممتع للتعلم وتكوين الأصدقاء وأنه لا يوجد شيء يستدعي البكاء كما فعل ناصر في يومه الأول عندما بكي بعدما تركته أمه في المدرسة، ولكن المعلمة قامت باحتوائه و جعلته يحب المدرسة ويشتاق لها كل يوم